لما قابلته مرة صدفة.. كان يوم حبك أجمل صدفة.. لطالما أحببت الأغاني التي تتكلم عن الصدفة في الحب...لطالما بحثت بين حكايات أصدقائي عن الصدفة في الحب...هذه التقاها شاب في الشارع بينما هي متجهة إلى منزلها في موعدها المعتاد,اخبرها كم يحبها و كم انتظرها و كم عاش عمره يحلم بها حتى وجدها فإذا بها هي المارة أمامه كل يوم في الشارع... اخبرها كم هي مميزة...كم هي معجزة و فلتة لن يجود بها الزمان علية مرة أخرى....اخبرها عن رغبته في التقدم إليها و الاقتران بها و لا يمر أسبوع لتعلن الخطوبة في سعادة غامرة كأنها هي الأخرى كانت تنتظره طوال حياتها.... بكل بساطة و بمنتهى السلاسة يكون الحب صدفة...just like that
وهذه اتصل بها شاب على تليفونها المحمول عن طريق الخطأ و بدل من أن ينتهي الموقف بعبارات الاعتذار التقليدية ,إذا به يشكرها و يترجاها أن تسمح له الاتصال مرة أخرى فقط.... و يكون ردها هو الصمت المطبق!!!!و تنهى المكالمة و هي شاردة هائمة...(يا عبيطة ده أكيد عمل التمثلية دية مليون مرة على ميت واحدة قبلك....يا هابلة ده أكيد كان قاصد كده من الأول و صدقيني هيقولك المرة الجاية انه حبك من صوتك و هلم جرّ لحد ما تقعى على جذور رقبتك) هابلة... هابلة.. فإذا بهذه الهابلة الساذجة تنتظر المكالمة المنتظرة ليس لشيء إلا عشان تديلة الطريحة اللي هي..من الشتائم عشان تثبتلة أنها مش أي و لا زى ممكن يتضحك عليها بكلمتين و أنها فاهمة اللعبة كويس... فإذا بها تفاجأ بالمكالمة الموعودة على عكس توقعاتها تماماً..تفاجأ بالشاب بكل أدب و تهذيب يقول لها انه بكل بساطة صوتها الجميل و روح شخصيتها الدال عليها صوتها ,هي الروح التي كان يحلم بها ,هي صوت قلبه التي كان يتمناها....!!!! و يختتم المكالمة بأن يخبرها عن رغبته في التقدم إليها و الاقتران بها و لا يمر أسبوع لتعلن الخطوبة في سعادة غامرة كأنها هي الأخرى كانت تنتظره طوال حياتها.... بكل بساطة و بمنتهى السلاسة يكون الحب صدفة...just like that أين أنا من كل هذا....؟؟؟ هناك في العالم بمكان ما شاب يحلم بمحبوبتةه أميرة قلبه... وشابة تحلم بحبيبها ملك فؤادها و لا يستدعى الأمر علاقات حب فاشلة ولا بكاء و لا نحيب و عذاب وألم.... لا يستدعى أي من هذا إنما يستدعى بكل بساطة مكالمة تليفون خاطئة و نظرة في لمح البصر لا تتعدى الثانية لفتاة غريبة مارة بالشارع؟؟؟....!!!!! just like that أين أنا من كل هذا؟؟؟؟ أين أنا من كل هذا ’’’’’’’’’’’’’’ يا سلام على حب نتاع الصدفة
وهذه اتصل بها شاب على تليفونها المحمول عن طريق الخطأ و بدل من أن ينتهي الموقف بعبارات الاعتذار التقليدية ,إذا به يشكرها و يترجاها أن تسمح له الاتصال مرة أخرى فقط.... و يكون ردها هو الصمت المطبق!!!!و تنهى المكالمة و هي شاردة هائمة...(يا عبيطة ده أكيد عمل التمثلية دية مليون مرة على ميت واحدة قبلك....يا هابلة ده أكيد كان قاصد كده من الأول و صدقيني هيقولك المرة الجاية انه حبك من صوتك و هلم جرّ لحد ما تقعى على جذور رقبتك) هابلة... هابلة.. فإذا بهذه الهابلة الساذجة تنتظر المكالمة المنتظرة ليس لشيء إلا عشان تديلة الطريحة اللي هي..من الشتائم عشان تثبتلة أنها مش أي و لا زى ممكن يتضحك عليها بكلمتين و أنها فاهمة اللعبة كويس... فإذا بها تفاجأ بالمكالمة الموعودة على عكس توقعاتها تماماً..تفاجأ بالشاب بكل أدب و تهذيب يقول لها انه بكل بساطة صوتها الجميل و روح شخصيتها الدال عليها صوتها ,هي الروح التي كان يحلم بها ,هي صوت قلبه التي كان يتمناها....!!!! و يختتم المكالمة بأن يخبرها عن رغبته في التقدم إليها و الاقتران بها و لا يمر أسبوع لتعلن الخطوبة في سعادة غامرة كأنها هي الأخرى كانت تنتظره طوال حياتها.... بكل بساطة و بمنتهى السلاسة يكون الحب صدفة...just like that أين أنا من كل هذا....؟؟؟ هناك في العالم بمكان ما شاب يحلم بمحبوبتةه أميرة قلبه... وشابة تحلم بحبيبها ملك فؤادها و لا يستدعى الأمر علاقات حب فاشلة ولا بكاء و لا نحيب و عذاب وألم.... لا يستدعى أي من هذا إنما يستدعى بكل بساطة مكالمة تليفون خاطئة و نظرة في لمح البصر لا تتعدى الثانية لفتاة غريبة مارة بالشارع؟؟؟....!!!!! just like that أين أنا من كل هذا؟؟؟؟ أين أنا من كل هذا ’’’’’’’’’’’’’’ يا سلام على حب نتاع الصدفة